26 فبراير 2022 م

البرنامج التدريبي على مهارات الإرشاد الزواجي

البرنامج التدريبي على مهارات الإرشاد الزواجي

 بناء على ما تم الاتفاق عليه بين معالي مفتي الديار المصرية الأستاذ الدكتور شوقي علام، ومعالي وكيل الأزهر الشريف الأستاذ الدكتور محمد الضويني؛والأستاذ والدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف بشأن المشروع التوعوي المشترك بين الأزهر الشريف، ووزارة الأوقاف، ودار الإفتاء المصرية، الذي يهدف إلى زيادة الوعي الأسري والمجتمعي بقضايا الأسرة، ويعالج مشكلاتها، ويعزز تماسكها واستقرارها والمنعقد بتاريخ 22/12/ 2021

والذي نتج عنه تشكيل اللجنة التنفيذية المكلفة بإدارة وتنسيق الحوار المجتمعي.

أقامت دار الإفتاء المصرية البرنامج التدريبي على مهارات الإرشاد الزواجي، للباحثين الشرعيين بدار الإفتاء المصرية وبحضور نخبة متميزة من أئمة وواعظات وزارةالأوقاف المصرية وشمل التدريب المجالات الآتية:

1- ( التفكير متعدد الرؤى وفاعلية عملية الإرشاد الزواجي) وقام بالتدريب في هذا المجال الأستاذ الدكتور طريف شوقي .

وقد تناولت جلسته التدريبية أهمية التفكير متعدد الرؤى للمرشد الزواجي، وأساليب وفنيات التفكير متعدد الرؤى.

2- ( التوافق الزواجي ) وقام بالتدريب في هذا المجال الأستاذ الدكتور محمد المهدي

و تناولت جلسته التدريبية مفهوم التوافق الزواجي وأنواعه، وأنماط الزيجات، وأنواع الشخصيات

3- (أنماط الشخصيات ) وقامت بالتدريب في هذا المجال الدكتورة رشا الجمل

وتناولت جلسته التدريبية أنماط الشخصيات وتأثيرها في العلاقات بين الأزواج ، كما تناولت اختبار ) MBTI ) للتعرف على الشخصية ، وكذلك معايير السعادة .

4- (الأصول العشرة لدعم التوافق الزواجي) ،وقام بالتدريب في هذا المجال الدكتور عمرو الورداني.

تناولت جلسته التدريبية أصول التي تساعد مقدم خدمة الإرشاد الزواجي في التعامل مع المشكلات الزواجية، وكيفية التعامل مع المشكلات التي تنتج عن المفاهيم الخاطئة لدى الزوجين عن الحياة الزوجية.

26-2-2022

استقبل المهندس حازم الأشموني، محافظ الشرقية، صباح اليوم الأربعاء، فضيلة أ.د نظير محمد عيَّاد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم، في زيارة رسمية تهدف إلى تعميق أواصر التعاون المشترك بين محافظة الشرقية، ودار الإفتاء المصرية، ومناقشة سبل دعم العمل الدعوي والمجتمعي في المحافظة، بما يحقق رسالة الإفتاء في خدمة المواطن المصري وتعزيز وعيه وبناء استقراره النفسي والأسري.


أكد فضيلة الأستاذ نظير عياد -مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم- أن الإسلام سبق كل النُّظُم الحديثة في الاهتمام بالبيئة والحفاظ عليها، حيث وضع منهجًا متكاملًا لحمايتها من الفساد والتدمير، انطلاقًا من مبدأ الاستخلاف الذي جعله الله للإنسان في الأرض، وجعله مسؤولًا عن إعمارها وعدم الإضرار بها، مشيرًا إلى أن الاعتداء على البيئة هو خروج على القانون الإلهي، وظلم للأجيال القادمة، وتناقض مع مبدأ التعمير الذي أمر به الإسلام، والذي يعد أحد الأسس الكبرى في المنظومة الإسلامية.


استقبلت دار الإفتاء المصرية، اليوم الثلاثاء، وفدًا من أئمة ست دول إفريقية، هي غينيا، الجابون، الجزائر، زامبيا، تنزانيا، وبنين، وذلك في ختام برنامجهم التدريبي بأكاديمية الأزهر العالمية لتدريب الأئمة والوعاظ، والذي يأتي في إطار جهود مصر لتعزيز التعاون الديني والعلمي مع دول القارة الإفريقية، وقد كان في استقبال الوفد، فضيلة الشيخ حازم داوود، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، نيابةً عن فضيلة الأستاذ الدكتور نظير عياد محمد، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء في العالم.


خلال كلمة فضيلته بمؤتمر «الماتريدية مدرسة التسامح والوسطية والمعرفة» بجمهورية أوزباكستان مفتي الجمهورية يؤكد: المدرسة الماتريدية أنموذج أصيل للتسامح العقائدي والجمع بين النقل والعقل


بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. وبعد ففي ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم، لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد ترف معرفي أو تقنية مستقبلية، بل أضحى مكونًا جوهريًا في صناعة القرار، وتوجيه السلوك، وإعادة تشكيل مفاهيم السلطة


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 15 يونيو 2025 م
الفجر
4 :7
الشروق
5 :53
الظهر
12 : 55
العصر
4:31
المغرب
7 : 58
العشاء
9 :31