اطلعنا على السؤال المتضمن طلب الفتيا عن أسماء الكتب الدينية الإسلامية الصحيحة المعتمدة المفيدة السهلة التي يجوز اقتناؤها والعمل بها في العقائد والعبادات والمعاملات.
الكتب الدينية النافعة المعتمدة في الإسلام لا يحصيها العد، وسنذكر منها ما يسهل تناوله والانتفاع به في العبادات والمعاملات والعقائد:
۞ الحديث:
أ- "الترغيب والترهيب" للحافظ عبد العظيم المنذري.
ب- "سبل السلام شرح بلوغ المرام" للإمام الصنعاني.
جـ- "نيل الأوطار" للإمام الشوكاني.
۞ التفسير:
أ- "تفسير القرآن الكريم" للإمام أبي السعود.
ب- "تفسير القرآن الكريم" للإمام النيسابوري.
۞ الفقه:
- فقه حنفي:
أ- "مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح" للإمام الشرنبلالي.
ب- "الاختيار شرح تعليل المختار" للإمام عبد الله محمود مودود الموصلي.
- فقه شافعي:
أ- "حاشية البجيرمي على شرح الخطيب" للشيخ سليمان البجيرمي.
- فقه مالكي:
أ- "أقرب المسالك إلى فقه الإمام مالك" للقطب الدردير.
- فقه حنبلي:
أ- "الإقناع" للإمام أبي النجا شرف الدين الحجاوي.
۞ العقائد:
أ- "شرح الخريدة" للقطب الدردير.
ب- "رسالة التوحيد" للإمام الشيخ محمد عبده.
هذا، وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب.
والله سبحانه وتعالى أعلم.
لماذا قدَّم النبيُّ صلى الله عليه وآله وسلم حقّ الأمّ في البرّ على حقّ الأب في الحديث المشهور عن أحق الناس بحسن الصحبة؟
ما معنى حديث: «يا عباد الله أغيثوني»، ومدى صحته والعمل به؟
ورد في نصوص الشرع الشريف أن مكة بلدٌ حرامٌ؛ فنرجو منكم بيان معنى ذلك.
ما مدى صحة ما يقال من أن دعوة أربعين غريبًا مجابة؟
ما المراد من الفاحش والمتفحش الوارد في قول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: «إِنَّ اللهَ لَا يُحِبُّ الْفَاحِشَ الْمُتَفَحِّشَ»؟ وما الفرق بينهما؟
سائل يقول: تنتشر بين الناس مقولة شهيرة، وهي: "اللي يحبه ربه يحبب فيه خلقه"؛ فهل لهذه المقولة أصلٌ في الشرع الشريف؟