ترجمة وتفسير معاني القرآن الكريم بالشعر

تاريخ الفتوى: 20 نوفمبر 2006 م
رقم الفتوى: 4754
من فتاوى: أمانة الفتوى
التصنيف: الذكر
ترجمة وتفسير معاني القرآن الكريم بالشعر

ما حكم الشرع الحنيف في قيام صفوة من العلماء الأدباء بترجمة وتفسير معاني القرآن الكريم باللغة الأردية شِعرًا؟

بعد الاطلاع على السؤال المرفق نفيد بأن ترجمة القرآن الكريم لا تعد قرآنًا، وبمجرد نقل الكلام من نظم القرآن الكريم إلى لغة غير العربية يكون ذلك ترجمة لمعاني القرآن، وليس هو بقرآن، ولا يأخذ أحكامه، وليس هو بمعجزة الرسول صلى الله تعالى عليه وآله وسلم؛ فإذا تم صياغة ذلك المعنى بصورة محترمة في لغتها، لا يشوبها استهزاء أو نقص أو تحريف أو إذهاب لجلال الكلام فلا بأس حينئذٍ من ذلك حتى لو كان منظومًا، خاصة إذا كان النظم يلاقي احترامًا وإجلالًا في هذه اللغة، أو إذا كان أكثر رصانة عند أهلها.
والله سبحانه وتعالى أعلم.

في ظل انتشار الوباء في هذه الآونة: هل يكتفي الإنسان بالدعاء المأثور عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، أو يستعين في ذلك بما ورد من الأدعية والأذكار غيرِ المأثورة الواردة عن العلماء والأولياء، بما يُعرف بالمجربات؟


سائل يسأل عن رسم المصحف: هل كان باجتهاد من الصحابة رضوان الله عليهم وليس بتوقيفٍ من النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟ وما الصواب في هذا الأمر؟


ما هي مواضع القنوت في الصلوات؟ وهل يجوز دعاء القنوت في ركعة الوتر أو في صلاة أخرى؟


هل هناك دعاء مشروع ورد في السنة النبوية يُقال عند حدوث الزلازل؟


ما حكم قول المؤذن: "صلوا في رحالكم"، أو "الصلاة في بيوتكم"؟ وهل ورد ذلك في السنة النبويَّة؟ وما موضعها من الأذان؟ هل تكون بدل قوله: "حي على الصلاة، حي على الفلاح"، أم بعدها؟


ما حكم ختام الصلاة جماعيًّا وجهرًا في المسجد؟


مَواقِيتُ الصَّـــلاة

القاهرة · 14 سبتمبر 2025 م
الفجر
5 :11
الشروق
6 :39
الظهر
12 : 50
العصر
4:21
المغرب
7 : 2
العشاء
8 :20